أظهر تقرير حديث أن مبيعات صناعة الألعاب لا تزال تحقق أرقامًا مرتفعة في ظل استمرار جائحة كورونا التي أجبرت ملايين الناس على البقاء في منازلهم، وقضاء المزيد من الوقت في اللعب.
وبحسب الأرقام التي نشرتها شركة الأبحاث NPD عن شهر يونيو الماضي، فقد بلغ إجمالي الإنفاق على الألعاب أكثر من 1.2 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 26 % مقارنةً بالعام الماضي.
ويُعد هذا الرقم هو الأعلى منذ عام 2009.
ومع تضمين شهر يونيو، شهد النصف الأول من العام إجمالي إنفاق قدره 6.6 مليار دولار على صناعة الألعاب، وهو أعلى رقم لهذا الإطار الزمني منذ عام 2010، عندما بلغ 7 مليارات دولار.