ويُعتبر القرنفل آمنًا لمعظم الأشخاص عند تناوله بكميات محددة، ولكن قد يحمل بعض الأخطار الصحية التي تعرّض للضرر خاصة عند استخدامه بطريقة غير آمنة أو عند الإفراط في استخدامه، ومنها أنه قد يتسبب في بعض الأحيان في حساسية وتهيج للفم وتلف اللثة والأسنان والجلد والأغشية المخاطية، ومشاكل في التنفس وأمراض الرئة.
تداول الكثيرون بعض الخرافات التي يعتقد أنها طرق علاج الإصابة بفيروس كورونا المستجد، منها أن نبات القرنفل يمكن استخدامه كعلاج للفيروس، ويمكن استخدامه للتخلص من فقدان حاستي الشم والتذوق، لكنها معلومة لا تمت للحقيقة بصلة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن العلاجات العشبية لا يمكنها التصدي لتلك العدوى الشرسة، كما أن الإفراط في استخدامها يتسبب في المزيد من المشكلات الصحية، ويجب تناولها باتباع ضوابط محددة، كما أنه حتى الآن لا يوجد علاج يقضي على كوفيد 19 وما زالت التجارب مستمرة.
ويُعتبر القرنفل آمنًا لمعظم الأشخاص عند تناوله بكميات محددة، ولكن قد يحمل بعض الأخطار الصحية التي تعرّض للضرر خاصة عند استخدامه بطريقة غير آمنة أو عند الإفراط في استخدامه، ومنها أنه قد يتسبب في بعض الأحيان في حساسية وتهيج للفم وتلف اللثة والأسنان والجلد والأغشية المخاطية، ومشاكل في التنفس وأمراض الرئة.
ويُعتبر القرنفل آمنًا لمعظم الأشخاص عند تناوله بكميات محددة، ولكن قد يحمل بعض الأخطار الصحية التي تعرّض للضرر خاصة عند استخدامه بطريقة غير آمنة أو عند الإفراط في استخدامه، ومنها أنه قد يتسبب في بعض الأحيان في حساسية وتهيج للفم وتلف اللثة والأسنان والجلد والأغشية المخاطية، ومشاكل في التنفس وأمراض الرئة.