وأضافت: لقد عني التأثيريون بتصوير الأشكال تحت ضوء الشمس مباشرة، وخاصة لحظة شروق الشمس، فظهرت لوحاتهم متألقة بالألوان الجميلة، كما عنيت التأثيرية بتسجيل الشكل العام، فالتفاصيل الدقيقة ليست من أهدافها بل يسجلون الانطباع الكلي عن الأشياء، بطريقه توحي للمشاهد أنه يرى الأجزاء رغم أنها غير مرسومة، ما يزيدها سحرا وجمالا وجاذبية من قبل المشاهد.
ضمن الفعاليات التي تقدمها جمعية الثقافة والفنون بالأحساء مع مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية بالتعاون مع غرفة الأحساء ولمدة ٩٠ يوما تحت مبادرة نواجه كورونا من خلال التنمية، قدمت دورة «الرسم التأثيري بالأكريلك والزيتي»، نفذتها الفنانة التشكيلية صابرين الماجد في 12 يوليو الجاري، واستمرت ثلاثة أيام للنساء والرجال عبر تطبيق زووم.
وذكرت مقدمة الدورة صابرين الماجد أن المشارك يتلقى مبادئ وأساسيات وطرق استخدام المواد المذكورة في المدرسة التأثيرية التي انبثقت من الواقعية، لكن ضمن إطار علمي مختلف، فهي تصور الواقع لكن بألوان تعتمد على التحليل العلمي حيث تقوم المدرسة التأثيرية على تقليد الضوء عندما ينعكس على أسطح الأشياء، باستخدام الألوان الزيتية في بقع منفصلة صغيرة ذات شكل واضح، بدلا من خلطه على لوحة الألوان، لتصوير الطبيعة مباشرة، ورسم نفس المنظر مرات عديدة في ظروف جوية مختلفة؛ لإظهار كيف تتغير الألوان والصفات السطحية في الأوقات المختلفة.
وأضافت: لقد عني التأثيريون بتصوير الأشكال تحت ضوء الشمس مباشرة، وخاصة لحظة شروق الشمس، فظهرت لوحاتهم متألقة بالألوان الجميلة، كما عنيت التأثيرية بتسجيل الشكل العام، فالتفاصيل الدقيقة ليست من أهدافها بل يسجلون الانطباع الكلي عن الأشياء، بطريقه توحي للمشاهد أنه يرى الأجزاء رغم أنها غير مرسومة، ما يزيدها سحرا وجمالا وجاذبية من قبل المشاهد.
وأضافت: لقد عني التأثيريون بتصوير الأشكال تحت ضوء الشمس مباشرة، وخاصة لحظة شروق الشمس، فظهرت لوحاتهم متألقة بالألوان الجميلة، كما عنيت التأثيرية بتسجيل الشكل العام، فالتفاصيل الدقيقة ليست من أهدافها بل يسجلون الانطباع الكلي عن الأشياء، بطريقه توحي للمشاهد أنه يرى الأجزاء رغم أنها غير مرسومة، ما يزيدها سحرا وجمالا وجاذبية من قبل المشاهد.