وأشارت النائب والمشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية للتقدم الوطني الإستراتيجي د. نجاح عشري إلى أن قطاعات المملكة، تشهد نموًا متزايدًا لتلبية الطلب والفرص الجديدة في القرن الحادي والعشرين، الأمر الذي يتطلب وجود قاعدة من القوى العاملة المؤهّلة والماهرة للمستقبل، مشيرة إلى انضمام الخريجين الموهوبين الجدد في الجامعة إلى سوق العمل العالمي هذا العام بأرقام قياسية، وهم على استعداد جيد ومتحمّسون للغاية للمساهمة في اقتصاد المعرفة المتنامي في المملكة.
عقدت شركة القدية للاستثمار بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية محاضرتين افتراضيتين تفاعليتين لطلاب وطالبات الجامعة، قدّمها عدد من المدراء التنفيذيين بالشركة؛ بهدف مساعدة الطلاب والطالبات على سد الفجوة بين عمليتي التعليم والتوظيف.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة القدية للاستثمار مايكل رينينجر، أن مثل هذه المبادرات مهم للغاية؛ إذ يستهدف تمكين قادة المستقبل بالمملكة، موضحًا أن رؤية شركته تتمثل في إنشاء مدينة جديدة ترسخ مكانتها على الخريطة العالمية باعتبارها مركزًا إقليميًا ودوليًا لأكثر التجارب ابتكارًا وإثارة في مجال الترفيه والرياضة والفنون ولتحقيق ذلك سنوظف 17 ألفًا من الكوادر الماهرة من الشباب السعوديين بحلول عام 2023 عند افتتاح المشروع رسميًا، وسنعمل في البداية على جذب السياحة الداخلية من المملكة ثم نبدأ في الانتشار لجذب السياحة العالمية.
وأشارت النائب والمشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية للتقدم الوطني الإستراتيجي د. نجاح عشري إلى أن قطاعات المملكة، تشهد نموًا متزايدًا لتلبية الطلب والفرص الجديدة في القرن الحادي والعشرين، الأمر الذي يتطلب وجود قاعدة من القوى العاملة المؤهّلة والماهرة للمستقبل، مشيرة إلى انضمام الخريجين الموهوبين الجدد في الجامعة إلى سوق العمل العالمي هذا العام بأرقام قياسية، وهم على استعداد جيد ومتحمّسون للغاية للمساهمة في اقتصاد المعرفة المتنامي في المملكة.
وأشارت النائب والمشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية للتقدم الوطني الإستراتيجي د. نجاح عشري إلى أن قطاعات المملكة، تشهد نموًا متزايدًا لتلبية الطلب والفرص الجديدة في القرن الحادي والعشرين، الأمر الذي يتطلب وجود قاعدة من القوى العاملة المؤهّلة والماهرة للمستقبل، مشيرة إلى انضمام الخريجين الموهوبين الجدد في الجامعة إلى سوق العمل العالمي هذا العام بأرقام قياسية، وهم على استعداد جيد ومتحمّسون للغاية للمساهمة في اقتصاد المعرفة المتنامي في المملكة.