هذه اللفتة الكريمة، التي أثارها سموه في الاجتماع تعيد إلى الأذهان من جديد عرف القيادات الرشيدة منذ عهد تأسيس الكيان السعودي الشامخ على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -يرحمه الله- وحتى العهد الميمون الحاضر الزاهر، وهو عرف يقوم على الاهتمام المستمر بالثروة البشرية لهذا الوطن والعمل على رفاهيتها ورخائها وعيشها الكريم، وهو عرف يتجلى بوضوح من خلال سلسلة من المشروعات الخدمية العملاقة، التي تصب كلها في روافد خدمة تلك الثروة الغالية، فمسيرة التطوير المشهودة تشهد تحفيزا واضحا لمشاركة المواطنين ومساهمتهم الفاعلة لتحقيق مفاهيم المواطنة المسؤولة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وهو تحفيز يؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بالمواطنين ودعم أنشطتهم لما فيه الرقي بمستوياتهم المعيشية وتحقيق رخائهم المنشود.
هذه اللفتة الكريمة، التي أثارها سموه في الاجتماع تعيد إلى الأذهان من جديد عرف القيادات الرشيدة منذ عهد تأسيس الكيان السعودي الشامخ على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -يرحمه الله- وحتى العهد الميمون الحاضر الزاهر، وهو عرف يقوم على الاهتمام المستمر بالثروة البشرية لهذا الوطن والعمل على رفاهيتها ورخائها وعيشها الكريم، وهو عرف يتجلى بوضوح من خلال سلسلة من المشروعات الخدمية العملاقة، التي تصب كلها في روافد خدمة تلك الثروة الغالية، فمسيرة التطوير المشهودة تشهد تحفيزا واضحا لمشاركة المواطنين ومساهمتهم الفاعلة لتحقيق مفاهيم المواطنة المسؤولة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وهو تحفيز يؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بالمواطنين ودعم أنشطتهم لما فيه الرقي بمستوياتهم المعيشية وتحقيق رخائهم المنشود.