وذكر الموقع الرسمي للأمم المتحدة أنه بعد مناقشة كاملة للأدلة ومراجعتها، وافقت اللجنة بالإجماع على أن تفشي المرض لا يزال يشكّل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليًا.
وأبلغ د. تيدروس اللجنة في ملاحظاته الافتتاحية «أنها أزمة صحية تحدث مرة واحدة في القرن، وستكون آثارها محسوسة لعقود قادمة».
وأوصت الوكالة الأممية بالاستمرار في التأهب والاستجابة ودعم الدول الأعضاء في الحفاظ على الخدمات الصحية، وتسريع وتيرة البحث والوصول في نهاية المطاف إلى التشخيص والعلاج واللقاحات.