وزار الأمين العام للجامعة العربية أيضاً رئيس الحكومة اللبناني السابق سعد الحريري، بحضور الرئيسين فؤاد السنيورة، وتمام سلام، وتناول اللقاء مستجدات الأوضاع في لبنان إثر جريمة التفجير الكارثي الذي استهدف مرفأ بيروت وتداعياتها الخطيرة على الصُّعد الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية كافة وعلى لبنان بأكمله.
وكان أبو الغيط قد زار مبنى وزارة الخارجية اللبنانية حتى يطّلع على حجم الأضرار الذي تعرض له بسبب انفجار مرفأ بيروت.