وأفاد، خلال ترؤسه اليوم لاجتماع الإحاطة الافتراضية الطارئة رفيع المستوى عن الوضع الإنساني في لبنان، أن الاستجابة الإنسانية الأولى لانفجار مرفأ بيروت كانت سريعة وواسعة النطاق.
وأوضح أن المرحلتين المتبقية من مراحل من الاستجابة (التعافي وإعادة الإعمار، والاستجابة للأزمة الاجتماعية والاقتصادية) ستتطلب مزيجاً من التمويل العام والخاص.
وأوضح أنه يجب على المانحين والمؤسسات المالية الدولية والمجتمع الدولي العمل بكل تصميم وطاقة خلال الاستجابة للبنان، مشيراً إلى أن الانفجار مزق أي ادعاء بأن كل شيء على ما يرام في لبنان.