وكما يعكس تسليم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، للبرنامج الوطني للإمداد الدوائي بوزارة الصحة اليمنية بسيئون بمحافظة حضرموت الدفعتين الرابعة والخامسة من المساعدات الطبية المقدمة للجمهورية اليمنية الشقيقة، مبادرات المملكة لدعم وتحسين قدرات المنظومة الصحية في الدول الشقيقة التي تستدعي ظروفها في سبيل مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وهي المبادرات التي عبر لأجلها محافظ حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء عصام حبريش الكثيري عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما المتواصل للقطاع الصحي لحضرموت خاصة ولجميع محافظات الجمهورية اليمنية عامة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، كما أنها وبقية المعطيات الآنفة تعد امتدادا للمساعدات الأخوية والإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لمجابهة هذا الوباء، وتأتي وغيرها من جهود المركز في إطار التوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للوقوف مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة لمكافحة وباء كورونا المستجد، وترسم ملامح مشهد متكامل من مواقف المملكة الإنسانية التاريخية والرائدة إقليميا ودوليا.
مواصلة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تقديم المزيد من المساعدات الإغاثية للمتضررين من كارثة مرفأ بيروت، الذي شهد انفجارا ضخما مؤخرا أدى لخسائر بشرية ومادية كبيرة، وذلك في إطار المساعدات السعودية العاجلة المقدمة للمتضررين من حادثة الانفجار من أبناء الشعب اللبناني الشقيق.
إنفاذا للتوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والتي جاءت انطلاقا من حرصه -أيده الله- على الوقوف إلى جانب الأشقاء في لبنان وتقديم العون والمساعدة للشعب اللبناني الشقيق إثر الانفجار الذي حدث في مرفأ بيروت، فهذه الجهود المبذولة تعكس موقف المملكة العربية السعودية الثابت في سبيل تقديم الإغاثات والمساعدات لكل بلد يعاني من آثار نكبة فاقمت سوء الأوضاع الإنسانية على أراضيه في نهج راسخ عبر تاريخ الدولة، نهج يتجدد مفهومه ويشتمل عطاؤه في هذا العهد الزاهر وعن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي تستديم جهوده الإقليمية ودلالات ذلك ما شهده العالم من جسور الخير التي امتدت لنجدة لبنان بعد الكارثة الأخيرة المؤلمة أو الجهود المتواصلة في اليمن الشقيق للتخفيف من آثار تدهور الأوضاع الإنسانية فيه خاصة بالمناطق التي تسيطر عليها ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.
وكما يعكس تسليم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، للبرنامج الوطني للإمداد الدوائي بوزارة الصحة اليمنية بسيئون بمحافظة حضرموت الدفعتين الرابعة والخامسة من المساعدات الطبية المقدمة للجمهورية اليمنية الشقيقة، مبادرات المملكة لدعم وتحسين قدرات المنظومة الصحية في الدول الشقيقة التي تستدعي ظروفها في سبيل مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وهي المبادرات التي عبر لأجلها محافظ حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء عصام حبريش الكثيري عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما المتواصل للقطاع الصحي لحضرموت خاصة ولجميع محافظات الجمهورية اليمنية عامة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، كما أنها وبقية المعطيات الآنفة تعد امتدادا للمساعدات الأخوية والإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لمجابهة هذا الوباء، وتأتي وغيرها من جهود المركز في إطار التوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للوقوف مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة لمكافحة وباء كورونا المستجد، وترسم ملامح مشهد متكامل من مواقف المملكة الإنسانية التاريخية والرائدة إقليميا ودوليا.
وكما يعكس تسليم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، للبرنامج الوطني للإمداد الدوائي بوزارة الصحة اليمنية بسيئون بمحافظة حضرموت الدفعتين الرابعة والخامسة من المساعدات الطبية المقدمة للجمهورية اليمنية الشقيقة، مبادرات المملكة لدعم وتحسين قدرات المنظومة الصحية في الدول الشقيقة التي تستدعي ظروفها في سبيل مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وهي المبادرات التي عبر لأجلها محافظ حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء عصام حبريش الكثيري عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما المتواصل للقطاع الصحي لحضرموت خاصة ولجميع محافظات الجمهورية اليمنية عامة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، كما أنها وبقية المعطيات الآنفة تعد امتدادا للمساعدات الأخوية والإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لمجابهة هذا الوباء، وتأتي وغيرها من جهود المركز في إطار التوجيهات الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للوقوف مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة لمكافحة وباء كورونا المستجد، وترسم ملامح مشهد متكامل من مواقف المملكة الإنسانية التاريخية والرائدة إقليميا ودوليا.