2. اضطراب أوقات النوم والسهر الطويل.
3. زيادة خطورة التعرض المراهق لحوادث السيارات بسبب انشغاله بوسائل التواصل الاجتماعي.
4. انخفاض التحصيل العلمي والقراءة بسبب انشغال الأطفال والمراهقين في وسائل التواصل الاجتماعي عن القراءة والأنشطة المفيدة.
5. انخفاض وقت التواصل الفعلي بين أفراد الأسرة وزيادة العزلة للأطفال والمراهقين.
6. انعدام الخصوصية في وسائل التواصل، حيث تشير إحدى الدراسات إلى أن أكثر من 90% من المراهقين ينشرون معلوماتهم الحقيقية مثل أسمائهم وصورهم في وسائل التواصل الاجتماعي.
7. تعرض المراهق إلى التنمر الإلكتروني، حيث يعاني أكثر من 20% من طلاب الثانوي للتنمر الإلكتروني من أقرانهم عبر وسائل التواصل.
8. تعرض المراهق إلى التحرش الجنسي خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
9. إدمان الألعاب الإلكترونيه في التواصل الاجتماعي وقد صنف كمرض نفسي مؤخرا
أما عن النصائح الأسرية لكيفية التعامل مع الأطفال والمراهقين في وسائل التواصل:
1. تعزيز التواصل الأسري مع الأطفال والمراهقين.
2. تخصيص وقت للأسرة بدون استخدام الأجهزة الذكية.
3. مراقبة المواقع، التي يدخلها الطفل والمراهق من قبل والديه.
4. إشغال الطفل والمراهق بالهوايات والأنشطة الاجتماعية المفيدة كالقراءة والرحلات.
5. إيقاف استخدام الأجهزة الذكية عند وقت النوم.
6. مراجعة الطبيب النفسي عند وجود شك في إدمان الألعاب الإلكترونية.
7. تنبيه الأطفال والمراهقين حول خطورة التنمر الإلكتروني.
bqalenazi @