وحث رئيس الوزراء على "اليقظة والهدوء"، حيث يعد الوضع خطيرا فقط في بعض الأقاليم.
وقال سانشيز: "علينا استعادة السيطرة وكبح الموجة الثانية في أسرع وقت ممكن. لقد فعلناها بالفعل مرة، وسنفعلها مرة أخرى".
كما دعا رئيس الوزراء القادة الإقليميين إلى ضمان فعالية تطبيق التحذير من فيروس كورونا، وفي الوقت الحاضر لا يتوفر التطبيق إلا في سبعة أقاليم من أصل 17 اقليما في إسبانيا، وهي التي تسمى بالمجتمعات المتمتعة بالحكم الذاتي.
وأضاف سانشيز إن الزعماء الإقليميين يمكن أن يطلبوا فرض حالة طوارئ محلية إذا لزم الأمر، وذلك في مواجهة انتقادات المعارضة بأن الحكومة لا تبذل الجهد الكافي.