ووصف ذا روك إصابته هو وأفراد أسرته بالفيروس «بأكبر التحديات وأصعب الأمور التي مرت عليهم كأسرة».
وأضاف: «أولويتي هي دائمًا حماية أسرتي وأحبائي، تمنيتُ لو كنت أنا فقط الذي أصيب بالفيروس، ولكنها كانت أسرتي بأكملها، لقد كان أمرًا مؤلمًا».. وأوضح: «نحن بخير الآن».
وطالب ذا روك في رسالته معجبيه بتوخي الحذر الشديد عند خروجهم لتجنب التقاط العدوى. وقال: «إذا كنتم سوف تستقبلون أفرادًا من أسركم أو أصدقائكم في بيتكم، فأنتم تعرفونهم وتثقون فيهم، لكن ما زلتم لا تعلمون أيضًا إذا كانوا مصابين بالفيروس».