وتنتظر فريق الجيل مواجهة هامة جداً مساء غد الأحد أمام الباطن، ويسعى الجيل إلى تثبيت إقدام الفريق بدوري الأولى في الوقت الذي هناك تفاؤل جيلاوي بأن يحقق التركي النتيجة المأمولة، لا سيما أنهم اعتبروه ضالتهم في الدوري.
عاد المدرب الوطني أحمد التركي لقيادة دفة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الجيل بعد أن كلفته إدارة النادي بقيادة الخبير أحمد الغنيم بالمهمة لنهاية الموسم الرياضي الجاري لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى للمحترفين، وكانت أولى المواجهات التي قاد فيها الفريق أمام الثقبة المنتعش بانتصارات والمنافس بقوة على الصعود، لينجح الفريق في كسب المواجهة بهدفين لهدف، ليعود الفريق للانتصارات التي غابت عنه 10 جولات متتالية بعد 7 خسائر و3 تعادلات، كانت كفيلة بإقصاء المدرب التونسي حاتم الميساوي من مهمته.
وكان الفريق بإشراف التركي لخمس جولات سابقة فاز في ثلاث منها وتعادل في واحدة وخسر في واحدة، لكن في ذلك الوقت كانت الإدارة تجري مفاوضاتها لتعيين مدرب خلفاً للتونسي لطفي السبتي الذي تولى مساعده التونسي منذر مخلوف المهمة خلفا له، وتولى تدريب الفريق 16 جولة اعتذر بعدها عن تكملة المشوار، ليستلم التركي مؤقتاً وينجح بامتياز في مهمته القصيرة في الوقت الذي كانت هناك مطالبات باستمراره لنهاية الموسم.
وتنتظر فريق الجيل مواجهة هامة جداً مساء غد الأحد أمام الباطن، ويسعى الجيل إلى تثبيت إقدام الفريق بدوري الأولى في الوقت الذي هناك تفاؤل جيلاوي بأن يحقق التركي النتيجة المأمولة، لا سيما أنهم اعتبروه ضالتهم في الدوري.
وتنتظر فريق الجيل مواجهة هامة جداً مساء غد الأحد أمام الباطن، ويسعى الجيل إلى تثبيت إقدام الفريق بدوري الأولى في الوقت الذي هناك تفاؤل جيلاوي بأن يحقق التركي النتيجة المأمولة، لا سيما أنهم اعتبروه ضالتهم في الدوري.
