• الاستثناء يشمل المرضى ورجال الأعمال والعاملون في البعثات الدبلوماسية
تجولت "اليوم" في المنافذ ورصدت إقبال بعض المواطنين الذين تشملهم الاستثناءات في بيان وزارة الداخلية الأخير للسفر للخارج، فيما أرجع تراجع عدد المسافرين في أول يوم من بداية السماح لهم بسبب الاجراءات الاحترازية وأهما الكشف الطبي قبل السفر والذي أشار إليه البيان بأن لا يكون مر عليه ٤٨ ساعه.
وشمل القرار السماح لبعض الفئات من المواطنين بالسفر إلى خارج المملكة والعودة إليها وفق ضوابط واشتراطات معينة، وهم: الموظفون الحكوميون - المدنيون والعسكريون - المكلفون بمهمات رسمية، بالإضافة إلى العاملين في البعثات الدبلوماسية والقنصلية والملحقيات السعودية في الخارج، والعاملون في المنظمات الإقليمية والدولية وعائلاتهم ومرافقوهم.
ورجال الأعمال الذين تتطلب ظروف أعمالهم السفر لإنهاء أشغالهم التجارية والصناعية، ومدراء التصدير والتسويق والمبيعات، الذين يتطلب عملهم زيارة عملائهم، والمرضى الذين يستلزم علاجهم سفرهم إلى خارج المملكة، بناء على تقارير طبية، وبخاصة مرضى السرطان والمرضى المحتاجون إلى زراعة الأعضاء، والطلبة المبتعثون والطلبة الدارسون على حسابهم الخاص والمتدربون في برامج الزمالة الطبية، الذين تتطلب دراستهم أو تدريبهم السفر إلى الدول التي يدرسون أو يتدربون فيها ومرافقوهم.