وتأتي هذا المعدل المثير للاحباط بعد ما يقرب من سبعة أشهر من إعلان الولايات المتحدة عن أول حالة وفاة مؤكدة بفيروس كورونا في أواخر فبراير.
وسجلت الولايات المتحدة أكبر عدد من الوفيات في العالم بسبب كورونا، فضلا عن تسجيلها أحد أسوأ الأرقام على أساس نسبة الأفراد المتوفين، إلا أن اختلاف المنهجيات عبر الدول تجعل المقارنات غير دقيقة.
وفي حين أن سكان الولايات المتحدة يمثلون أقل من 5 % من سكان العالم، إلا أنها سجلت حوالي 20 % من الوفيات المعروفة بسبب الفيروس.