روحي وما ملكت يداي فداه.
وطني الحبيب وهل أحب سواه.
الوطن كلمة جميلة تقولها شفاهنا وتنطق بها قلوبنا حبا وفرحا بهذا البيت الكبير، الذي يضمنا في جوانحه وفي صدره.
في اليوم 23 سبتمبر من كل عام، نتذكر هذا الوطن العزيز علينا بإنجازاته الحضارية والعلمية والاقتصادية، التي نتمتع بها في حاضرنا الحالي.. كم هو جميل يا وطن هذه الألفة، وهذه الإخوة والمحبة في هذا الكيان الواحد، الذي يحتضننا ونحبه ونفديه بأرواحنا وكل ما نملك من مال أو ولد. هذا الوطن الغالي في قلوبنا العزيز على أرواحنا من سهوله المستوية، وسواحله الجميلة، وواحاته العذبة، وهضابه العالية، وصحاريه المترامية وجباله الشاهقة... إن هذا لم يكن ليتحقق إلا بتوفيق الله وهمة رجل استثنائي وحيد في عصره عبقري في تفكيره وهو جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل -طيب الله ثراه-، الذي بنى هذا الكيان الشامخ واتبعه أبناؤه البررة الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله -رحمهم الله أجمعين- ثم من بعدهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال في عمره-.
لنتذكر هذا الوطن قبل التوحيد، الذي تحقق على يد المؤسس -طيب الله ثراه- وكيف كانت الظروف الاجتماعية والأمنية والاقتصادية في تلك الفترة.. وكيف قيّض الله الملك عبدالعزيز -رحمه الله- أن يقود هذه البلاد إلى أرض النجاة والأمان بعبقريته المنشودة وحكمته المعهودة، وأن يؤسس هذا الكيان العظيم، وقد تبعه في ذلك الملوك أبناؤه البررة -رحمهم الله- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك الحازم سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الشجاع الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
لنتذكر زمن انعدام الأمن والفقر الشديد، الذي عم الجزيرة العربية قبل توحيد هذا الصرح الشامخ، وليتذكر الأجيال الحالية هذا الأمان، الذي ينعمون به، فلم يكن يتحقق إلا بجهد جهيد وتضحيات عظيمة بذلت في سبيل تحقق هذا الوضع الاجتماعي والأمن والأمان الحاليين.
إن هذا الوطن أمانة في أعناقنا، وفي أعناق الأجيال القادمة نحميه بكل ما نملك من غالٍ ونفيس بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه.
حماك الله يا وطن وعشت مرفوع الرأس والهامة أبد الأبدين.
نعم صدق هذا الشاعر عندما أبدع هذه الكلمات الخالدة عن الوطن وحب الوطن.
الوطن كلمة جميلة تقولها شفاهنا وتنطق بها قلوبنا حبا وفرحا بهذا البيت الكبير، الذي يضمنا في جوانحه وفي صدره.
في اليوم 23 سبتمبر من كل عام، نتذكر هذا الوطن العزيز علينا بإنجازاته الحضارية والعلمية والاقتصادية، التي نتمتع بها في حاضرنا الحالي.. كم هو جميل يا وطن هذه الألفة، وهذه الإخوة والمحبة في هذا الكيان الواحد، الذي يحتضننا ونحبه ونفديه بأرواحنا وكل ما نملك من مال أو ولد. هذا الوطن الغالي في قلوبنا العزيز على أرواحنا من سهوله المستوية، وسواحله الجميلة، وواحاته العذبة، وهضابه العالية، وصحاريه المترامية وجباله الشاهقة... إن هذا لم يكن ليتحقق إلا بتوفيق الله وهمة رجل استثنائي وحيد في عصره عبقري في تفكيره وهو جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل -طيب الله ثراه-، الذي بنى هذا الكيان الشامخ واتبعه أبناؤه البررة الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله -رحمهم الله أجمعين- ثم من بعدهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله وأطال في عمره-.
لنتذكر هذا الوطن قبل التوحيد، الذي تحقق على يد المؤسس -طيب الله ثراه- وكيف كانت الظروف الاجتماعية والأمنية والاقتصادية في تلك الفترة.. وكيف قيّض الله الملك عبدالعزيز -رحمه الله- أن يقود هذه البلاد إلى أرض النجاة والأمان بعبقريته المنشودة وحكمته المعهودة، وأن يؤسس هذا الكيان العظيم، وقد تبعه في ذلك الملوك أبناؤه البررة -رحمهم الله- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك الحازم سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الشجاع الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
لنتذكر زمن انعدام الأمن والفقر الشديد، الذي عم الجزيرة العربية قبل توحيد هذا الصرح الشامخ، وليتذكر الأجيال الحالية هذا الأمان، الذي ينعمون به، فلم يكن يتحقق إلا بجهد جهيد وتضحيات عظيمة بذلت في سبيل تحقق هذا الوضع الاجتماعي والأمن والأمان الحاليين.
إن هذا الوطن أمانة في أعناقنا، وفي أعناق الأجيال القادمة نحميه بكل ما نملك من غالٍ ونفيس بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده الأمين محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه.
حماك الله يا وطن وعشت مرفوع الرأس والهامة أبد الأبدين.