وتابع: إن الملك المؤسس -رحمه الله- أرسى قواعد دولة حديثة وأسس لنهجٍ قويم وإرثٍ عظيم مستمدٍ من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وسار على هذا النهج المبارك أبناؤه البررة من بعده حتى العهد الزاهر الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-.
أوضح سفير الشباب العربي لدول مجلس التعاون الخليجي عضو مجلس إدارة مجلس الشباب العربي بجامعة الدول العربية محمد بن عايض الهاجري، أن الأول من الميزان في كل عام يجسد مناسبة عزيزة على النفوس غالية على القلوب نستذكر فيها قصةً خالدةً وسيرةً عطرة لرجلٍ يندر أن يجود الزمان بمثله، ففي مثل هذا اليوم قبل تسعين عاماً أعلن الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- عن قيامٍ كيانٍ موحد بعد أعوام من الجهاد في سبيل الله وجمع الكلمة وتوحيد الصف تحت راية «لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله»، فاستضاءت المملكة بهذه الكلمة العظيمة، وكل عام والسعودية تعانق السماء مجداً، وتحضن السحاب فخراً وعزاً، دمت يا بلادي حباً وعشقاً للأبد.
وأضاف الهاجري: في هذا اليوم تحل المناسبة العزيزة وبلادنا لا تزال فتيةً بعمرها، كبيرة بإنجازاتها، راسخةً بمبادئها، عالية بأفعالها، منارة إشعاع ودوحة فكر ومقصد استثمار ومحط أنظار العالم بما حققته من تنمية في مختلف المجالات وما مدته من جسور مع مختلف الدول والثقافات.
وتابع: إن الملك المؤسس -رحمه الله- أرسى قواعد دولة حديثة وأسس لنهجٍ قويم وإرثٍ عظيم مستمدٍ من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وسار على هذا النهج المبارك أبناؤه البررة من بعده حتى العهد الزاهر الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-.
وتابع: إن الملك المؤسس -رحمه الله- أرسى قواعد دولة حديثة وأسس لنهجٍ قويم وإرثٍ عظيم مستمدٍ من كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- وسار على هذا النهج المبارك أبناؤه البررة من بعده حتى العهد الزاهر الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-.