وعد هشام المشيشي في تصريح له اليوم، أن الوضع الاقتصادي والاجتماعي الذي تمر بها تونس لا تحتمل العودة إلى هذا الإجراء، مؤكداً أن الوضع الراهن لانتشار العدوى وحجمها لا يستوجب الحجر بقدر ما يستوجب إمكانية غلق بعض المناطق.
وأضاف أن الحكومة بصدد تقييم الوضع وتوفير الإجراءات الكفيلة للحد من توسع دائرة عدوى الفيروس، من خلال توفير عدد أكبر من أسرّة الإنعاش والترفيع في عدد الفحوصات لمحاصرة هذه الجائحة.