ونظر الباحثون فى الطرق التى يمكن بها تغيير الغلاف الجوى للكوكب بواسطة أجسام مختلفة الحجم والكتلة التى تؤثر فى زوايا وسرعات مختلفة، وكشفت عمليات المحاكاة أن الأرض قد فقدت ما بين 10-60 ٪ من غلافها الجوى فى الاصطدام حيث ظهر القمر إلى الوجود.
قال المؤلف المشارك د.لويس تيودورو، من كلية الفيزياء وعلم الفلك بجامعة جلاسكو: «هذه المجموعة الرئيسية من محاكاة الكواكب تلقي الضوء أيضًا على دور التأثيرات فى تطور الكواكب الخارجية الشبيهة بالأرض».