قال المؤلف الرئيسي البروفيسور راسل فينر بمعهد جريت أورموند ستريت لصحة الطفل في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: قمنا الآن بتقييم ضعف عدد دراسات تتبع الاتصال وفحص السكان لـ COVID-19، مما يوفر بيانات واستنتاجات أكثر قوة.
وأضاف: النتائج تظهر أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 إلى 14 عاما يبدون أقل عرضة للإصابة من الآخرين المصابين والبيانات الخاصة بالمراهقين أقل وضوحا ولذلك يجب أن نفترض أنهم معرضون للإصابة مثل البالغين والقابلية للإصابة جزء أساسي من سلسلة العدوى، وتدعم النتائج التي توصلنا إليها وجهة النظر القائلة بأن الأطفال من المحتمل أن يلعبوا دورا أصغر في نقل الفيروس وانتشار الوباء، رغم استمرار قدر كبير من عدم اليقين.