فهذه التفاصيل الآنفة تنبثق من واقع تدركه المملكة عمّا يمر به العالم اليوم من تحوّلات نوعية في مجالات الثورة الرقمية، وعليه حرصت الدولة على إسهام الجهات المعنية ومنها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالعمل على مشاريع مختلفة لنشر المعرفة الرقمية، وتعزيز المحتوى التقني، وتنشيط دور المجتمعات التقنية المتخصصة في كل ما يستجد في مجال التقنية لتحقيق التنمية المستدامة، وإطلاق العديد من المشاريع، ومنها مبادرة العطاء الرقمي التي تهدف إلى نشر الوعي الرقمي ومحو الأمية الرقمية عبر بناء مجتمع تطوعي من مدرّبين ومتطوعين لصناعة المعرفة الرقمية، ومشاركتها مع مختلف فئات المجتمع عبر فعاليات وبرامج تدريبية، ومبادرة التفكير الفني التي تهدف إلى نشر الوعي بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة لتحقيق التنمية المستدامة، وهي كذلك دلالة أخرى على أن رؤية المملكة 2030 قد رعت بكافة جوانبها الشاملة كل ما يضمن بناء مجتمع حيوي رقمي فعّال، ويرتقي بمستقبل الوطن.
التحوّل الرقمي، وهو أحد الركائز الأساسية لتحقيق رؤية المملكة 2030، بات أمرًا يمكن رصد ملامحه في المشهد العام بكافة المشاريع التنموية في المملكة العربية السعودية؛ لما لذلك من أبعاد تنعكس على جودة الحياة ومكانة المملكة وطموحها الرائد بين دول العالم المتقدم، وقد أكدت المملكة على التزامها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، في كلمةٍ خلال المناقشة العامة للمسائل الاقتصادية والبيئية، ضمن أعمال اللجنة الاقتصادية والمالية الثانية خلال الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي ألقتها السكرتيرة الثالثة ضمن وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة ريم بنت فهد العمير، والتي أوضحت فيها أيضًا أن برنامج التحوّل الرقمي يهدف إلى بناء مجتمع رقمي، وإنشاء منصات رقمية لإثراء التفاعل والمشاركة المجتمعية الفعّالة بما يُسهم في تحسين تطوير الصناعة، وتحسين التنافسية والتأثير الإيجابي على الوضع الاقتصادي، وتوليد الوظائف، وتقديم خدمات أفضل للمستفيدين، وخلق وطن رقمي من خلال استقطاب الاستثمارات والشراكات المحلية والعالمية في مجالات التقنية والابتكار.
وإن المملكة تولي اهتمامًا كبيرًا لمجال الاتصالات وتقنية المعلومات، حيث أضحت التكنولوجيا الرقمية أداة أساسية في مجتمعاتنا، ووسيلة يعتمد عليها الكثير من البشر في حياتهم اليومية، لافتةً الانتباه إلى ما شهده قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة على مدى السنوات الماضية، من قفزات نوعية على مستوى البنية الرقمية، وتنمية القدرات الرقمية، والمشاريع الرقمية الضخمة.
فهذه التفاصيل الآنفة تنبثق من واقع تدركه المملكة عمّا يمر به العالم اليوم من تحوّلات نوعية في مجالات الثورة الرقمية، وعليه حرصت الدولة على إسهام الجهات المعنية ومنها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالعمل على مشاريع مختلفة لنشر المعرفة الرقمية، وتعزيز المحتوى التقني، وتنشيط دور المجتمعات التقنية المتخصصة في كل ما يستجد في مجال التقنية لتحقيق التنمية المستدامة، وإطلاق العديد من المشاريع، ومنها مبادرة العطاء الرقمي التي تهدف إلى نشر الوعي الرقمي ومحو الأمية الرقمية عبر بناء مجتمع تطوعي من مدرّبين ومتطوعين لصناعة المعرفة الرقمية، ومشاركتها مع مختلف فئات المجتمع عبر فعاليات وبرامج تدريبية، ومبادرة التفكير الفني التي تهدف إلى نشر الوعي بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة لتحقيق التنمية المستدامة، وهي كذلك دلالة أخرى على أن رؤية المملكة 2030 قد رعت بكافة جوانبها الشاملة كل ما يضمن بناء مجتمع حيوي رقمي فعّال، ويرتقي بمستقبل الوطن.
فهذه التفاصيل الآنفة تنبثق من واقع تدركه المملكة عمّا يمر به العالم اليوم من تحوّلات نوعية في مجالات الثورة الرقمية، وعليه حرصت الدولة على إسهام الجهات المعنية ومنها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالعمل على مشاريع مختلفة لنشر المعرفة الرقمية، وتعزيز المحتوى التقني، وتنشيط دور المجتمعات التقنية المتخصصة في كل ما يستجد في مجال التقنية لتحقيق التنمية المستدامة، وإطلاق العديد من المشاريع، ومنها مبادرة العطاء الرقمي التي تهدف إلى نشر الوعي الرقمي ومحو الأمية الرقمية عبر بناء مجتمع تطوعي من مدرّبين ومتطوعين لصناعة المعرفة الرقمية، ومشاركتها مع مختلف فئات المجتمع عبر فعاليات وبرامج تدريبية، ومبادرة التفكير الفني التي تهدف إلى نشر الوعي بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة لتحقيق التنمية المستدامة، وهي كذلك دلالة أخرى على أن رؤية المملكة 2030 قد رعت بكافة جوانبها الشاملة كل ما يضمن بناء مجتمع حيوي رقمي فعّال، ويرتقي بمستقبل الوطن.