وتقدّر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هذا الأخير يتسبب فيما يقرب من 12 - 61 ألف وفاة سنويًا في الولايات المتحدة، وعلى النقيض من ذلك، تسبب «كوفيد-19» في وفاة 200 ألف اعتبارًا من منتصف سبتمبر، ويمتلك العديد من الأشخاص أيضًا مناعة جزئية ضد الإنفلونزا بسبب التطعيم أو الإصابة السابقة، في حين أن معظم العالم لم يواجه بعد «كوفيد-19»، ولذلك فإن فيروس كورونا ليس «مجرد إنفلونزا».
منذ ظهور فيروس كورونا نسجت حوله الكثير من الشائعات والمعتقدات الخاطئة التي أثرت بشكل كبير على مواجهة البعض للفيروس، دون اتباع الخطوات العلمية الحقيقية لتحليل طبيعة المرض، منها أن «كوفيد - 19» ليس أسوأ من الإنفلونزا.
وذكر تقرير لـ «scientificamerican»، أنه منذ بداية الوباء، كذب الكثير بشأن شدة المرض، مشيرًا إلى إنه ليس أكثر خطورة من الإنفلونزا الموسمية، فيما أوضح صعوبة قياس المعدل الدقيق للوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس، ولكن يعتقد علماء الأوبئة أنه أعلى بكثير من معدل الإصابة بالإنفلونزا - في مكان ما بين 0.5 و 1 %، مقارنة بـ 0.1 % للإنفلونزا.
وتقدّر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هذا الأخير يتسبب فيما يقرب من 12 - 61 ألف وفاة سنويًا في الولايات المتحدة، وعلى النقيض من ذلك، تسبب «كوفيد-19» في وفاة 200 ألف اعتبارًا من منتصف سبتمبر، ويمتلك العديد من الأشخاص أيضًا مناعة جزئية ضد الإنفلونزا بسبب التطعيم أو الإصابة السابقة، في حين أن معظم العالم لم يواجه بعد «كوفيد-19»، ولذلك فإن فيروس كورونا ليس «مجرد إنفلونزا».
وتقدّر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هذا الأخير يتسبب فيما يقرب من 12 - 61 ألف وفاة سنويًا في الولايات المتحدة، وعلى النقيض من ذلك، تسبب «كوفيد-19» في وفاة 200 ألف اعتبارًا من منتصف سبتمبر، ويمتلك العديد من الأشخاص أيضًا مناعة جزئية ضد الإنفلونزا بسبب التطعيم أو الإصابة السابقة، في حين أن معظم العالم لم يواجه بعد «كوفيد-19»، ولذلك فإن فيروس كورونا ليس «مجرد إنفلونزا».