شهد ملف العنصر الأجنبي إضافة 4 لاعبين، اثنان منهم يملكان الخبرة في دوري المحترفين وهم الكولمبي اسبيريا القادم من نادي الشباب بعد نجاحه بتسجيله 30 هدفا خلال ثلاثة مواسم لعبها في دوري الكبار، بجانب المدغشقري كارلوس اندريا والذي سجل حضورا لافتا رفقة العدالة الموسم الماضي بتسجيله 10 أهداف، والتعزيزات شملت أيضا خط الوسط بالتعاقد مع المحور الدفاعي المتمثل في قدوم البرازيلي اديسون، بالإضافة إلى الروماني ميهاي بورديانو قادما من نادي بروج الروماني المتمكن من تحقيق لقب دوري في 3 مناسبات، كما تم الإبقاء على كل من المهاجم النيجيري ستانلي الذي نجح في إثبات نفسه في دوري الأولى بتسجيله 24 هدفا خلال 38 جولة والمدافع الأسترالي
ريس ويليامز مع تبقي خانة واحدة فارغة لعنصر أجنبي آخر.
البقاء على المناعي من أجل الاستقرار
بعد إعادة القادسية إلى دوري المحترفين قررت الإدارة الاستقرار على المدرب التونسي يوسف المناعي الذي حقق 21 انتصارا في دوري الأولى و12 تعادلا والخسارة في 5 مواجهات.
العنصر المحلي:
ملف اللاعب المحلي تضمن عمل صفقتين متمثلتين في قدوم طلال هوساوي الذي يلعب في خط الدفاع مع محور الارتكاز.
عمر الزيني القادم من الأهلي في الوقت الذي حافظ فيه على نجوم الفريق المحليين امقال حسن العمري المسجل خمسة أهداف في الموسم الماضي وحسن بو شرارة بالإضافة الى الحارس فيصل مسرحي.
الرؤية القادسية تدور حول العناصر الشابة:
صناعة فريق قوي في القادسية بدأت من منطلق رؤية واضحة تعتمد فيها على العناصر الشابة التي تعتبر اللبنة الأساسية لمشروع مستقبلي، يعد بالكثير الكتيبة القدساوية حيث تضم الفرقة كوكبة من المواهب بداية من عبدالمحسن القحطاني البالغ من العمر 20 عاما، والتي تشير التقارير إلى اهتمام عدة أندية بالظفر بخدماته إلى جانب خليفة الدوسري ونواف العزيزي وحمد اليامي وحسين النطار وعمار الناجم اللذين يعدان أصغر لاعبي الفريق بعمر 19 عاما.
4
تعاقدات مع لاعبين أجانب
2
تعاقد مع لاعبين محليين
21
انتصارا حققها المناعي رفقة القادسية
75
نقطة حققها القادسية في دوري الأولى