و«تجربة التضامن» السريرية التي أطلقتها المنظمة شملت عقار «ريمديسيفير» وعقار «لوبينافير -ريتونافير- لعلاج فيروس اتش آي في»، وعقار «هيدروكسي كلوروكين وانترفيرون» لعلاج الملاريا، وكان الاتحاد الأوروبي قد وضع رهانه على عقار «ريمديسفير».
وأعلنت المفوضية الأوروبية عن تعاقد هذا الشهر للحصول على إمدادات إضافية للعقار المضاد للفيروسات لـ500 ألف مريض.
وعلى الرغم من التساؤلات حول فعاليته، فإن عقار «ريمديسيفير» هو أول عقار يحصل على موافقة الاتحاد الأوروبي لعلاج حالات حادة للمرض الناجم عن فيروس كورونا المستجد.