ويشير المقربون من الفريق إلى أن السر في تألق الثنائي الوطني هو تشاورهما الدائم في كل صغيرة وكبيرة، دون التفرد بالقرار من قبل المدير الفني عبدالمنعم هلال، الذي أعطى الهزاع الكثير من الصلاحيات ومنحه كامل الثقة.
يومًا بعد آخر، يقدم المدربون الوطنيون الدلائل والبراهين على ما يمتلكانه من قدرات فنية عالية، لكن العديد من الأندية لا تلجأ لهم إلا في أوقات الشدة، وهو ما حدث بالتحديد داخل أروقة مضر، الذي شعر بأن الضياع الذي يعيشه بحاجة إلى مُنقذ من طراز خاص، فتذكروا الماضي الجميل وأول الألقاب التاريخية مستعينين بالوطني عبدالمنعم هلال، الذي أصر على تواجد موسى الهزاع برفقته في الإشراف الفني، ليكوّنا ثنائيًا مميزًا درس نقاط الضعف ونجح في تصحيحها، كما خططا بدقة دارسين كل المعطيات ومحددين المكتسبات المراد تحقيقها.
موسى الهزاع كشف النقاب عن بعض الخُطط التي رسمها برفقة عبدالمنعم، وكيف أن الاهتمام كان موجهًا نحو بطولتي كأس الأمير سلطان بن فهد، والنخبة دون الاهتمام كثيرًا ببطولة الدوري التي كانت تلعب بشكل مضغوط والمطالبة بالنتائج فيها قد يؤدي إلى خسارة الألقاب الممكنة.
ويشير المقربون من الفريق إلى أن السر في تألق الثنائي الوطني هو تشاورهما الدائم في كل صغيرة وكبيرة، دون التفرد بالقرار من قبل المدير الفني عبدالمنعم هلال، الذي أعطى الهزاع الكثير من الصلاحيات ومنحه كامل الثقة.
ويشير المقربون من الفريق إلى أن السر في تألق الثنائي الوطني هو تشاورهما الدائم في كل صغيرة وكبيرة، دون التفرد بالقرار من قبل المدير الفني عبدالمنعم هلال، الذي أعطى الهزاع الكثير من الصلاحيات ومنحه كامل الثقة.