ومنذ تلك اللحظة لم تتوقف عجلة الإنجازات لدى «الكواسر» عن الدوران، متجاوزة بتكاتف نجومها وإخلاصهم الجنوني لقريتهم كافة المطبات والعراقيل، لتواصل خطف الذهب بنهم، ناجحة بالتواجد في سجل الأولويات على مستوى كرة اليد السعودية، حينما حضر الجنون والإعجاز ليتوج مضر بالبطولة الآسيوية في العام (2011)م، ويتواجد في بطولة أندية العالم لكرة اليد «سوبر جلوب»، كأول فريق سعودي يتواجد في الأجواء العالمية.
قوة وصلابة استقوهما من ملعبهم الأسمنتي، ليكتبوا بحروف الألم روايات المجد والإلهام، ضاربين خصومهم خلالها بـ «قبضة» الروح والإصرار، ومؤكدين أنهم لا يتحدثون سوى بلغة الإنجازات، ولا يسيرون إلا في سكة «الذهب» حتى وهم يعيشون في أحلك ظروفهم.
«12» عاما، نجح خلالها أبناء القديح في تغيير معالم التاريخ، بعدما فجروا مفاجأة من العيار الثقيل تمثلت في خطفهم لـ «ذهب النخبة» تحت قيادة الوطني الخبير عبدالمنعم هلال في العام (2008)م.
ومنذ تلك اللحظة لم تتوقف عجلة الإنجازات لدى «الكواسر» عن الدوران، متجاوزة بتكاتف نجومها وإخلاصهم الجنوني لقريتهم كافة المطبات والعراقيل، لتواصل خطف الذهب بنهم، ناجحة بالتواجد في سجل الأولويات على مستوى كرة اليد السعودية، حينما حضر الجنون والإعجاز ليتوج مضر بالبطولة الآسيوية في العام (2011)م، ويتواجد في بطولة أندية العالم لكرة اليد «سوبر جلوب»، كأول فريق سعودي يتواجد في الأجواء العالمية.
ومنذ تلك اللحظة لم تتوقف عجلة الإنجازات لدى «الكواسر» عن الدوران، متجاوزة بتكاتف نجومها وإخلاصهم الجنوني لقريتهم كافة المطبات والعراقيل، لتواصل خطف الذهب بنهم، ناجحة بالتواجد في سجل الأولويات على مستوى كرة اليد السعودية، حينما حضر الجنون والإعجاز ليتوج مضر بالبطولة الآسيوية في العام (2011)م، ويتواجد في بطولة أندية العالم لكرة اليد «سوبر جلوب»، كأول فريق سعودي يتواجد في الأجواء العالمية.