وقال بايدن لقناة "دبليو أي اس ان" التلفزيونية بولاية ويسكونسن "إنها محاولة أخيرة في هذه الحملة اليائسة لتشويه سمعتي أنا وعائلتي".
وقال "الغالبية العظمى من رجال الاستخبارات خرجوا وقالوا إنه لا يوجد أساس على الإطلاق"، واصفا الادعاءات بأنها "قمامة".
وتزايد الضغط على نائب الرئيس السابق بايدن لشرح المعاملات التجارية السابقة لابنه هانتر، بالإضافة إلى مشاركته هو في تلك المعاملات.
واعتبر مجلس تحرير صحيفة وول ستريت جورنال أن بايدن مدين للجمهور بتفسير بدلا من مجرد رفض الادعاءات، خاصة تلك المتعلقة بالتعامل المالي مع الصين.