وبحسب التقارير الإعلامية، فقد وقعت التلفيات بالفعل في 3 أكتوبر الجاري، حيث تمّ رش حوالي 70 قطعة في متحف بيرجامون والمتحف الجديد، والمعرض الوطني القديم ومواقع أخرى بسائل زيتي.
وبحسب «دي تسايت»، يُعدّ هذا أحد «أكبر الهجمات على الأعمال الفنية والآثار في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب».
وتشمل الأعمال المتضررة بحسب التقرير توابيت مصرية، ولوحات من القرن التاسع عشر.
وتُعدّ جزيرة المتاحف أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1999.