وكتب راتكليف في خطابه: «طلبت إخضاع الوثيقة لمراجعة رسمية لنزع السرية استجابة لطلب نوناس»، مشيرًا إلى أن الجمهوريين في اللجنة طلبوا نزع السرية عن الوثيقة لأول مرة في ديسمبر 2018 عندما كانوا يسيطرون على مجلس النواب.
وذكر مسؤول سابق بالمخابرات الأمريكية مطلع على الأمر أن المخابرات المركزية الأمريكية، ووكالة الأمن القومي اللتين تراقبان الاتصالات على مستوى العالم حاولتا منع راتكليف من الإفراج عن الوثيقة «لأن هذا سيضر بأصول الأمن القومي ويهدد بتخريب المصادر وأساليب العمل».
وقال أحد المسؤولين إنه يعتقد أن الوثيقة المعنية ترجع لعامين أو ثلاثة وصاغها أعضاء في الكونجرس يدعمون تأكيد ترامب أن الروس لم يتدخلوا لمساعدته في هزيمة هيلاري كلينتون في انتخابات 2016.