وأكد الفريق البحثي بالمستشفى أن النتائج قد تساعد الأطباء على فهم كيفية حدوث إصابات القلب بشكل أفضل حتى يتمكنوا من تحديد وعلاج المرضى المعرّضين للخطر بشكل أسرع.
بشكل عام، كان مرضى الفيروس التاجي في المستشفى الذين يعانون من إصابة عضلة القلب أكثر عُرضة للوفاة بتسع مرات عند 27.5٪ مقارنة بـ 3٪ ممن لم يتعرضوا لإصابة.
وأوضح المؤلف المشارك د. فالنتين فوستر مدير مستشفى Mount Sinai للقلب بنيويورك، إن الاكتشاف المبكر للتشوهات الهيكلية قد يفرض علاجات أكثر ملاءمة، بما في ذلك منع تخثر الدم والأساليب الأخرى للمرضى في المستشفى وما بعد العلاج.