الكشاف المتقدم نادر الذي وُلد في الرابع والعشرين من ديسمبر عام 2004، وبدأ حفظه للقرآن الكريم عام 2015 على أيدي والديه، وفي حلقة أبيّ بن كعب بتحفيظ القرآن الكريم في مسجد الزهد بمكة المكرمة، ومن خلال دراسته بالمرحلة المتوسطة، وما يتلقاه حاليًا بالمرحلة الثانوية ومن خلال منهج التربية الكشفية.
ويؤكد والداه ومعلموه وقادته أن حفظ الكشاف نادر للقرآن الكريم انعكس أثره على حياته كاملة، خاصة في تنمية الذكاء لديه، وتنظيمه وقته، والتزامه أكثر بوعد الكشاف وبالقيم العشر في قانون الكشافة.
الكشاف نادر وجّه شكره لوالديه أولًا ولكل معلميه، ولكل مَن فتح له قلبه ليحفظ القرآن الكريم من قادته الكشفيين محسن باحسين، وإبراهيم مصيري.
وأكد أن حفظه للقرآن الكريم ساعده كثيرًا في بروزه ككشاف متميّز على مستوى المملكة، حيث تم تكريمه مؤخرًا بحصوله على 21 شارة هواية.