وبين أن الكاميرات الحرارية تقوم بآلية التعامل مع الألوان، وترصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس وتبعد الكاميرات الحرارية بحد أقصى ستة أمتار عن مرتادي بيت الله الحرام، وهي عالية الدقة، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة.
وفرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على مداخل المسجد الحرام عدداً من الكاميرات الحرارية، لرصد درجات الحرارة للمعتمرين وقاصدي المسجد الحرام.
وأوضح مدير إدارة الوقاية البيئية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام حسن السويهري أن الإدارة تُكثف جهودها لتنفيذ خطتها خلال المرحلة الثالثة لأداء العمرة حيث قامت الإدارة بتنفيذ العديد من الإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد بزيادة أعداد الكاميرات الحرارية والمسارات عند مداخل المسجد الحرام لتحقيق التباعد والتسهيل على رواد بيت الله.
وبين أن الكاميرات الحرارية تقوم بآلية التعامل مع الألوان، وترصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس وتبعد الكاميرات الحرارية بحد أقصى ستة أمتار عن مرتادي بيت الله الحرام، وهي عالية الدقة، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة.
وبين أن الكاميرات الحرارية تقوم بآلية التعامل مع الألوان، وترصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس وتبعد الكاميرات الحرارية بحد أقصى ستة أمتار عن مرتادي بيت الله الحرام، وهي عالية الدقة، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة.