جاء ذلك في كلمتها أمس، خلال الحدث رفيع المستوى لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المنعقد افتراضياً حول الدوافع المعاصرة للنزاع وانعدام الأمن.
وشددت على أهمية أن تضع عملية التعافي أيضاً حلولاً لمنع وحماية المجتمعات من أسباب النزاع المتعلقة بالمناخ، داعيةً الدول الأعضاء وبنوك التنمية إلى الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكر وإجراءات الصمود، لا سيما في الدول المتضررة من النزاعات.
وأوضحت أن البلدان الأكثر عرضة للخطر يجب أن تكون قادرة على استخدام التقنيات الجديدة والاستشعار عن بعد لمساعدتها في التنبؤ والوقاية.