ودعت الوزارة، المنظمات الدولية والحقوقية والأمم المتحدة إلى تحمل مسؤوليتهم وإدانة هذه الانتهاكات وتضع الجميع أمام مسؤولياتهم الإنسانية والقانونية ومنها النظر في الوضع الإنساني الكارثي لهذه المدينة المحاصرة منذ خمس سنوات ووقف الهجمات العشوائية المستمرة على الأعيان المدنية والقنص المتعمد للأطفال والنساء الذين قيدت حرية حركتهم وتنقلاتهم وحولت حياتهم إلى جحيم، لا يستطيعون العمل والحركة للبحث عن سبل العيش الكريم.
قالت الأمم المتحدة أمس الجمعة: إن مناطق في بوركينا فاسو وشمال شرق نيجيريا وجنوب السودان واليمن تواجه مجاعة، إذا تصاعد الصراع وأصبح من الصعب وصول المساعدات الإنسانية في الأشهر المقبلة، ذلك في الوقت التي تكثف فيه ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران هجماتها ضد المدنيين العزل في أنحاء البلاد.
وفي سياق المجازر والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها الميليشيات الإرهابية بحق المدنيين وآخرها في تعز، مساء الأربعاء في حي جامع الخير، وأدت إلى استشهاد طفل وإصابة طفلين بجروح مميتة عبرت وزارة حقوق الإنسان اليمنية عن إدانتها واستنكارها الشديد كون هذه الأعمال الإجرامية تخالف القانون الدولي الإنساني، والقوانين الوطنية والأعراف والتقاليد الإسلامية.
ودعت الوزارة، المنظمات الدولية والحقوقية والأمم المتحدة إلى تحمل مسؤوليتهم وإدانة هذه الانتهاكات وتضع الجميع أمام مسؤولياتهم الإنسانية والقانونية ومنها النظر في الوضع الإنساني الكارثي لهذه المدينة المحاصرة منذ خمس سنوات ووقف الهجمات العشوائية المستمرة على الأعيان المدنية والقنص المتعمد للأطفال والنساء الذين قيدت حرية حركتهم وتنقلاتهم وحولت حياتهم إلى جحيم، لا يستطيعون العمل والحركة للبحث عن سبل العيش الكريم.
ودعت الوزارة، المنظمات الدولية والحقوقية والأمم المتحدة إلى تحمل مسؤوليتهم وإدانة هذه الانتهاكات وتضع الجميع أمام مسؤولياتهم الإنسانية والقانونية ومنها النظر في الوضع الإنساني الكارثي لهذه المدينة المحاصرة منذ خمس سنوات ووقف الهجمات العشوائية المستمرة على الأعيان المدنية والقنص المتعمد للأطفال والنساء الذين قيدت حرية حركتهم وتنقلاتهم وحولت حياتهم إلى جحيم، لا يستطيعون العمل والحركة للبحث عن سبل العيش الكريم.