وقال الباحث مايكل مريجين وهو أحد المشاركين في الدراسة، إن «العين البشرية يمكنها رؤية الفوتونات ما بين 400 و700 نانومتر، وهو طول الموجات ما بين اللونين الأحمر والأزرق، وهو ما يمثل جزءا ضئيلا للغاية من الطيف اللوني».
وتتسم التقنيات الموجودة حاليا لتحديد الألوان عن طريق التصوير بالأشعة تحت الحمراء بأنها باهظة التكلفة، ولا يمكنها تصوير درجات ألوان معينة، ولكن التقنية الجديدة تتميز بأنها رخيصة التكلفة، ويمكن تثبيتها في الكاميرات التقليدية.