ونددت بعض وسائل الإعلام المحلية الصينية وجمعية الحفاظ على الحياة البرية، والمعلقون عبر الإنترنت بمجموعة الفتيات اللاتي لمسن فو باو بأيدٍ عارية مع وضعهن الكثير من الماكياج، معتبرين إن ذلك يهدّد صحة الحيوان الصغير، وطالبوا بلادهم بإعادة الباندا إلى الصين.
على الجانب الآخر، قالت فتيات «بلاك بينك» إن اللحظات التي قضوها مع «فوباو» كانت بحضور أطباء بيطريين محترفين، وسط إجراءات صحية صارمة. أرسلت الصين تلك الحيوانات إلى الخارج على مدى سنوات كدليل على الصداقة والتعاون بين بكين ودول أخرى، كجزء من حملة تُعرف باسم «دبلوماسية الباندا».