وخلصت دراسة معهد بوتسدام لأبحاث التأثيرات المناخية إلى أنه في حال استمر سكان العالم في تناول الأطعمة التي يتناولونها حاليًا وبنفس الطريقة في مناطق مختلفة من العالم، سوف تتفاقم الفجوات، الموجودة بالفعل في التغذية، على مدار الـ30 عامًا المقبلة.
وأشارت الدراسة إلى أنه منذ عام 1965، يتجه الاستهلاك العالمي نحو الأغذية المصنعة والمنتجات العالية في البروتين والسكريات والكربوهيدرات، ومن ناحية أخرى، يتجاهل الكثير من سكان العالم تناول الخضراوات والأغذية الصحية.