واندلعت الأعمال العدائية في الرابع من نوفمبر بعد أشهر من التوترات بين الحكومتين الاتحادية والإقليمية. وتقول سلطات تيجراي إن مئة ألف شخص نزحوا وحذرت الأمم المتحدة من أن 1ر1 مليون شخص قد يحتاجون للمساعدة.
وقال رئيس جنوب أفريقيا ورئيس الدورة الحالية للاتحاد الأفريقي سيريل رامافوسا بعد اجتماع مع رئيسة إثيوبيا سهلي-ورك زودي: "المهمة الرئيسية للمبعوثين هي إشراك كل أطراف الصراع في إنهاء الأعمال العدائية وخلق ظروف من أجل حوار وطني شامل لحل كل القضايا التي أدت إلى الصراع واستعادة السلام والاستقرار إلى إثيوبيا".