فهذه التفاصيل ترسم ملامح المشهد الكامل لجهود المملكة التي تصب دوما في تحقيق استقرار المنطقة إجمالا ولليمن الشقيق على وجه الخصوص، جهود تتوثق في التحالفات والتعاونات الدولية للمملكة في سبيل تحقيق هذه الأهداف النبيلة والتي تلتقي في أهدافها الإنسانية مع جهود المجتمع الدولي الذي بات يدرك أكثر من أي وقت مضى خطورة التهديدات الإرهابية التي يمثلها النظام في طهران، والتي يبتغي من خلالها تحقيق طموحات وأجندات توسعية خبيثة ومشبوهة، تثبت أنه نظام غير قابل لأن يكون جزءا طبيعيا من العالم ويمثل الصوت النشاز في خضم الجهود الإنسانية العالمية، فلم يعد هناك الكثير من الخيارات للتعامل بحزم مع هذه السلوكيات لنظام طهران الإرهابي، فهو السبيل الأوحد لضمان حماية العالم من تهديداته التي تمتد إقليميا ودوليا.
الأدوار التي تلعبها مليشيات الحوثي الإرهابية في خطط النظام الإيراني، وما ينبثق منها من تطورات تهدد موارد الطاقة العالمية وتنذر بعواقب لن يحمد عقباها خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي تسببت بها جائحة كورونا المستجد، هي معطيات تعيد التأكيد على ضرورة أن يتخذ المجتمع الدولي الموقف الحازم والرادع ضد هذه السلوكيات والاعتداءات من الدولة التي ترعى الإرهاب وتهدد استقرار العالم.
حين نمعن فيما أكده صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع لفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية، حرص قيادة المملكة على تحقيق الاستقرار والأمن والنماء للشعب اليمني الشقيق، والمضي قدما لتنفيذ اتفاق الرياض لتعزيز السلام والاستقرار ويضع مصلحة اليمنيين فوق كل الاعتبارات، خلال اللقاء الذي جرى فيه أيضا بحث مستجدات الأوضاع في اليمن وخطوات تنفيذ اتفاق الرياض، وجهود المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفث للتوصل إلى حل سياسي شامل وفق المرجعيات الثلاث، وجهود التحالف السياسية والعسكرية والأمنية والإغاثية والتنموية لليمن لاستعادة مؤسساته وأمنه واستقراره.
فهذه التفاصيل ترسم ملامح المشهد الكامل لجهود المملكة التي تصب دوما في تحقيق استقرار المنطقة إجمالا ولليمن الشقيق على وجه الخصوص، جهود تتوثق في التحالفات والتعاونات الدولية للمملكة في سبيل تحقيق هذه الأهداف النبيلة والتي تلتقي في أهدافها الإنسانية مع جهود المجتمع الدولي الذي بات يدرك أكثر من أي وقت مضى خطورة التهديدات الإرهابية التي يمثلها النظام في طهران، والتي يبتغي من خلالها تحقيق طموحات وأجندات توسعية خبيثة ومشبوهة، تثبت أنه نظام غير قابل لأن يكون جزءا طبيعيا من العالم ويمثل الصوت النشاز في خضم الجهود الإنسانية العالمية، فلم يعد هناك الكثير من الخيارات للتعامل بحزم مع هذه السلوكيات لنظام طهران الإرهابي، فهو السبيل الأوحد لضمان حماية العالم من تهديداته التي تمتد إقليميا ودوليا.
فهذه التفاصيل ترسم ملامح المشهد الكامل لجهود المملكة التي تصب دوما في تحقيق استقرار المنطقة إجمالا ولليمن الشقيق على وجه الخصوص، جهود تتوثق في التحالفات والتعاونات الدولية للمملكة في سبيل تحقيق هذه الأهداف النبيلة والتي تلتقي في أهدافها الإنسانية مع جهود المجتمع الدولي الذي بات يدرك أكثر من أي وقت مضى خطورة التهديدات الإرهابية التي يمثلها النظام في طهران، والتي يبتغي من خلالها تحقيق طموحات وأجندات توسعية خبيثة ومشبوهة، تثبت أنه نظام غير قابل لأن يكون جزءا طبيعيا من العالم ويمثل الصوت النشاز في خضم الجهود الإنسانية العالمية، فلم يعد هناك الكثير من الخيارات للتعامل بحزم مع هذه السلوكيات لنظام طهران الإرهابي، فهو السبيل الأوحد لضمان حماية العالم من تهديداته التي تمتد إقليميا ودوليا.