وفقًا لسكوت وارنج - أحد «الصيادين» - وفقًا للتقديرات الأولية، فإن حجم الجسم يبلغ 25 ضعف حجم كوكبنا.
ويعتقد الصيادون أن الجسم الغريب ظهر من الجزء الداخلي للشمس - يمكن أن يكون سفينة فضاء كانت تجمع الطاقة من نجم، وقد يدعم هذه النظرية القائلة بوجود مساحة فارغة داخل الشمس. ويرجع العلماء العاملون مع وكالة ناسا ظهور الجسم إلى وجود «قشرة فضائية» - كما يسمي الباحثون الحطام الذي يظهر أمام عدسات التلسكوب.
وفقًا للعلماء، يمكن أن يكون الجسم أي شيء - من قطع الجليد إلى حطام سفن الفضاء.