وأكد سموه ضرورة مواكبة أفضل الممارسات في حماية البيئة، والتعامل مع حالة الطقس، وزيادة التغطية الجغرافية لخدمات الهيئة، تمهيداً لتحول اختصاصاتها إلى المراكز الوطنية المستحدثة، وهي المركز الوطني للأرصاد ، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، مشيراً لأهمية العمل على تحقيق التطلعات المأمولة منهم.
من جهته بين الشهري، أن المركز الوطني للأرصاد والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، سيحلان محل الهيئة في ممارسة الاختصاصات والمهام التي تقوم بها الهيئة، وذلك ضمن التحول لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة2030.