وأوضحت أن الصاروخ من الطراز المعزز، الذي كان يستخدم في عمليات إطلاق المركبات الفضائية أو يثبت على هذه المركبات لمنحها قوة دفع خارج الأرض. وكان الصاروخ «Centaur» المعزز مرافقا للمركبة الفضائية «Surveyor 2»، التي انطلقت باتجاه القمر عام 1966، لكن المهمة انتهت بالفشل، إذ تحطمت المركبة فور هبوطها على سطح القمر.
أزالت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية «ناسا» اللبس الذي أصاب الكثيرين مؤخرا، بعد تداول أنباء بشأن احتمال اصطدام «كارثي» لكويكب بالأرض.
وتداول كثيرون في الأيام الأخيرة تقارير عن اقتراب جرم سماوي صغير من كوكب الأرض، وسط اعتقادات بأنه كويكب قد يصطدم بها، لكن «ناسا» أكدت أن الأمر غير صحيح. وقالت «ناسا»، بحسب ما نقلت شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، إن الجسم الذي رصد في مدار الأرض ليس سوى صاروخ قديم أطلق إلى الفضاء في ستينيات القرن الماضي، أي قبل أكثر من نصف قرن.
وأوضحت أن الصاروخ من الطراز المعزز، الذي كان يستخدم في عمليات إطلاق المركبات الفضائية أو يثبت على هذه المركبات لمنحها قوة دفع خارج الأرض. وكان الصاروخ «Centaur» المعزز مرافقا للمركبة الفضائية «Surveyor 2»، التي انطلقت باتجاه القمر عام 1966، لكن المهمة انتهت بالفشل، إذ تحطمت المركبة فور هبوطها على سطح القمر.
وأوضحت أن الصاروخ من الطراز المعزز، الذي كان يستخدم في عمليات إطلاق المركبات الفضائية أو يثبت على هذه المركبات لمنحها قوة دفع خارج الأرض. وكان الصاروخ «Centaur» المعزز مرافقا للمركبة الفضائية «Surveyor 2»، التي انطلقت باتجاه القمر عام 1966، لكن المهمة انتهت بالفشل، إذ تحطمت المركبة فور هبوطها على سطح القمر.