وقال الرئيس التنفيذي لرابطة ديم في جنيف، والتي تقف وراء العملة الرقمية المقترحة ستوارت ليفي، إن تغيير الاسم يأتي في إطار مسعى للتأكيد على هيكل جديد أكثر بساطة، مضيفًا: «الاسم الأصلي كان يرتبط بصيغة مبكرة للمشروع لم تلقَ ترحيبًا من الجهات التنظيمية.. أجرينا تغييرات كبيرة على ذلك المقترح».
وأوضح أن «ديم» والتي تعني «يوم» باللغة اللاتينية، صارت تستهدف إطلاق عملة رقمية موحّدة مدعومة بالدولار بشكل مبدئي. ورفض التعليق على توقيت الإطلاق، والذي قالت «فايننشيال تايمز» الأسبوع الماضي إنه قد يكون في يناير، مكتفيًا بالقول إنه لن يمضي قدمًا إلا بعد موافقة هيئة مراقبة الأسواق في سويسرا.
وأفاد بأن المشروع سيضع سياسات تتعلق بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، والامتثال للعقوبات، وإنه تخلى عن خطط سابقة للسماح لأي أحد بالانضمام لشبكة العملة.