وعن مشاركة العنصر النسائي في المسرح، قالت: هنالك مقولة دائما ما تتردد في فكري بشأن مشاركة المرأة صفا بصف بجانب الرجل، وهي «أن المدينة التي لا تُعلّم النساء ولا تُحسن استخدامهن، شبيهة برجل لا يستخدم إلا ذراعه اليمنى فقط»، وكما نعتبر أن المسرح مرآة للحياة الطبيعية، فإن أهمية اشتغال المرأة مسرحيا ستضفي بريقا جماليا وعمقا فلسفيا.
أعلنت لجنة تحكيم نصوص المونودراما والديودراما غير المنفذة التابعة لمهرجان المونودراما والديودراما بجمعية الثقافة والفنون بالدمام، الذي عُقد خلال الفترة من 2 إلى 5 ديسمبر الجاري أسماء 3 فائزين في المسابقة، كما منحت شهادات تشجيعية لنصين مشاركين.
وقدمت اللجنة المكونة من د. مبارك الخالدي وفهد ردة الحارثي ونوح محمد الجمعان مجموعة من التوصيات، تلخصت في ضرورة استمرار مسابقة التأليف المسرحي للنصوص غير المنفذة في الأعوام القادمة؛ إيمانا بأهميتها، حيث تُعتبر رافدا مهما لاستمرارية هذا النوع من العروض المسرحية. وتحدثت الفائزة بالمركز الأول الكاتبة المسرحية تهاني العبيد عن نصها «الخالدة» الفائز في مجال المونودراما، فأشارت إلى أنه يعبّر عن رسالة الله في الأم، وقالت: بدأت فكرته تحت ظل سؤال كان موجها للأطفال: ماذا تحب في والدتك؟، فكانت الإجابة: إنها تُعد لنا الطعام اللذيذ، وتدور فكرة النص عن المرأة «مريم»، التي تضحي بآمالها وأحلامها في تلقي التعليم تحت سلطة الزواج التقليدي في سالف الزمان، ليكون دورها الرئيس هو الأمومة والتربية الصالحة.
وعن مشاركة العنصر النسائي في المسرح، قالت: هنالك مقولة دائما ما تتردد في فكري بشأن مشاركة المرأة صفا بصف بجانب الرجل، وهي «أن المدينة التي لا تُعلّم النساء ولا تُحسن استخدامهن، شبيهة برجل لا يستخدم إلا ذراعه اليمنى فقط»، وكما نعتبر أن المسرح مرآة للحياة الطبيعية، فإن أهمية اشتغال المرأة مسرحيا ستضفي بريقا جماليا وعمقا فلسفيا.
وعن مشاركة العنصر النسائي في المسرح، قالت: هنالك مقولة دائما ما تتردد في فكري بشأن مشاركة المرأة صفا بصف بجانب الرجل، وهي «أن المدينة التي لا تُعلّم النساء ولا تُحسن استخدامهن، شبيهة برجل لا يستخدم إلا ذراعه اليمنى فقط»، وكما نعتبر أن المسرح مرآة للحياة الطبيعية، فإن أهمية اشتغال المرأة مسرحيا ستضفي بريقا جماليا وعمقا فلسفيا.