ويقول علاء كالي كريشنا سرينيفاس، نائب حاكم الولاية "سنعرف سبب المرض الغامض، فقط بعد أن تقدم الإدارات المركزية تقاريرها. وقد ثبت حاليا أن الرصاص هو السبب الرئيسي لتفشي المرض".
ووفقا للمكتب، يجري معهد التكنولوجيا الكيميائية بالتعاون مع معاهد هندية أخرى دراسة إضافية، يتوقع ظهور نتائجها قريبا.
وجاء في بيان المكتب، "أمر رئيس وزراء الولاية، السلطات بإجراء تحقيق شامل عن محتوى المعادن الثقيلة في أجسام المرضى، ومتابعة علاجهم باستمرار ".
ووفقا لبيانات السلطات المحلية بلغ عدد المصابين بالمرض الغامض 505 أشخاص ، تعافى منهم أكثر من 370 ولا يزال 120 في المستشفيات، ونقل 19 إلى مستشفيات المدن الرئيسية للحصول على رعاية طبية شاملة.