وأضافت: «هناك حاجة ملحّة لمراقبة وضع حقوق الإنسان من جهة مستقلة في منطقة تيجراي واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين والمساءلة عن الانتهاكات».
وأغلب الاتصالات مقطوعة في تيجراي والدخول للمنطقة مقيد بشدة، مما يجعل من الصعب للغاية على رويترز التحقق من مزاعم أي من الطرفين.
والثلاثاء تعرض فريق تابع للأمم المتحدة يزور إقليم تيجراي، لإطلاق نار بعد اقتحامه نقطتي تفتيش، وأكدت أنها لا تحتاج إلى «جليسة أطفال» في الإقليم، بحسب ما أفادت الحكومة الإثيوبية.
وكان فريق أمني تابع للأمم المتحدة يحاول زيارة مخيم شيملبا للاجئين الإريتريين عندما تعرض لإطلاق النار الأحد الماضي.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فريق الأمم المتحدة يضم أربعة أشخاص يعملون على تقييم حالة الطرق في المنطقة من أجل إيصال المساعدات.