وأضاف أن المسافة بين القمر والأرض تختلف خلال الشهر، لأن مدار القمر بيضاوي الشكل وليس دائريًّا، وعند الكسوف الكلي يتطابق الحجم الظاهري للقمر مع مثيله للشمس، بينما عند الكسوف الحلقي يظهر القمر أصغر حجمًا من الشمس، وتظهر الشمس على شكل حلقة مضيئة محيطة بالقمر، محذرًا من النظر إلى الشمس مباشرة في أثناء الكسوف لما قد يسببه ذلك من ضرر على العين.
تشهد أجزاء من العالم اليوم، كسوف الشمس الثاني والأخير خلال العام الجاري 2020 م، ويشاهد كليًّا في الأرجنتين وتشيلي، وجزئيًّا في أجزاء من جنوب أمريكا.
وأوضح رئيس قسم علوم الفلك والفضاء بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور حسن عسيري، أن الكسوف المقبل سيكون بمشيئة الله كسوفًا حلقيًّا، وسيحدث في 10 يونيو 2021 م، ويشاهد في كل من روسيا وشمال كندا وجرينلاند، مشيرًا إلى أن الكسوف يحدث عندما يقع القمر بين الأرض والشمس على استقامة واحدة في الفضاء، ومن ثم يحجب القمر ضوء الشمس من الوصول إلى الأرض.
وأضاف أن المسافة بين القمر والأرض تختلف خلال الشهر، لأن مدار القمر بيضاوي الشكل وليس دائريًّا، وعند الكسوف الكلي يتطابق الحجم الظاهري للقمر مع مثيله للشمس، بينما عند الكسوف الحلقي يظهر القمر أصغر حجمًا من الشمس، وتظهر الشمس على شكل حلقة مضيئة محيطة بالقمر، محذرًا من النظر إلى الشمس مباشرة في أثناء الكسوف لما قد يسببه ذلك من ضرر على العين.
وأضاف أن المسافة بين القمر والأرض تختلف خلال الشهر، لأن مدار القمر بيضاوي الشكل وليس دائريًّا، وعند الكسوف الكلي يتطابق الحجم الظاهري للقمر مع مثيله للشمس، بينما عند الكسوف الحلقي يظهر القمر أصغر حجمًا من الشمس، وتظهر الشمس على شكل حلقة مضيئة محيطة بالقمر، محذرًا من النظر إلى الشمس مباشرة في أثناء الكسوف لما قد يسببه ذلك من ضرر على العين.