و«الهايبرد» عبارة عن جهاز يمكن استخدامه للقسطرة القلبية، ويُستخدم أيضًا في حالات جراحة القلب المفتوح، وبالإمكان تحريك الجهاز في حال استدعى الأمر تدخُّلَ الجراحين، حيث يخلق مساحة للعمل داخل الغرفة جراحيًّا.
نجح فريق طبي مختص في مستشفى الملك فهد بالباحة، في إجراء أول قسطرة قلبية في غرفة «الهايبرد»، لمريض يعاني احتشاءً في جدار عضلة القلب الأمامية، حيث وضعوا دعامتين دوائيتين، إحداهما في الشريان الفرعي من الشريان الأمامي النازل، والثانية في الشريان الأمامي النازل.
وغادر المريض المستشفى بعد يومين من الإجراء الطبي وهو يتمتع بصحة جيدة، وكانت حالته حرجة؛ نظرا لوجود جلطة في مكان التفرُّع الشرياني، مما استدعى استخدام أحدث الطرق في وضع الدعامات.
و«الهايبرد» عبارة عن جهاز يمكن استخدامه للقسطرة القلبية، ويُستخدم أيضًا في حالات جراحة القلب المفتوح، وبالإمكان تحريك الجهاز في حال استدعى الأمر تدخُّلَ الجراحين، حيث يخلق مساحة للعمل داخل الغرفة جراحيًّا.
و«الهايبرد» عبارة عن جهاز يمكن استخدامه للقسطرة القلبية، ويُستخدم أيضًا في حالات جراحة القلب المفتوح، وبالإمكان تحريك الجهاز في حال استدعى الأمر تدخُّلَ الجراحين، حيث يخلق مساحة للعمل داخل الغرفة جراحيًّا.