وقال سائقو الدراجات النارية خلال الاستعراض: إن الحدث يحظى بأهمية أكبر هذا العام؛ لأن المزيد من الأطفال باتوا معرضين للعنف المنزلي خلال الجائحة.
وذكرت صحيفة «أساهي شيمبون» أن عدد حالات إساءة معاملة الأطفال شهريًّا ارتفع في اليابان بما يصل إلى 20 % في الفترة من يناير إلى مارس مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك لأن عائلات أكثر أصبحت تمضي وقتها في المنزل بسبب الجائحة.
وعادة ما يشارك في هذا الاستعراض المئات من سائقي الدراجات النارية، لكن هذه المرة اقتصرت المشاركة على نحو 100 منهم بسبب الجائحة.