ورحبت في بيان بالاتفاق على السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى المنطقة، لكنها حثت الحكومة الإثيوبية على ضمان تطبيق ذلك على جميع مناطق تيجراي.
وشنت إثيوبيا هجوما عسكريا على إقليم تيجراي التابع لها في نوفمبر، والذي أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد نهايته في أوائل ديسمبر، رغم ورود تقارير عن وجود جيوب للقتال المستمر.
وسيطرت الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، التي تتولى السلطة في تيجراي على إثيوبيا لأكثر من 25 عاما حتى وصل أبي إلى السلطة في عام 2018 وأطاح بها.